منتديات المنار الاسلامية
¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ أهلا وسهلا بيك عزيزي الزائر هنا تجد كل ما تريده ان شاء الله ويسعدنا كثيراً انضمامك لنا لنستفيد جميعاً ؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤

¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ احبكم في الله ¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤

¤ّ,¸¸,ّ¤ إدارة الشبكة ¤ّ,¸¸,ّ¤
منتديات المنار الاسلامية
¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ أهلا وسهلا بيك عزيزي الزائر هنا تجد كل ما تريده ان شاء الله ويسعدنا كثيراً انضمامك لنا لنستفيد جميعاً ؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤

¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ احبكم في الله ¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤

¤ّ,¸¸,ّ¤ إدارة الشبكة ¤ّ,¸¸,ّ¤
منتديات المنار الاسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بكم في منتديات المنار الاسلامية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
عن ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أي خادمه ) قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء ، فيجعلها الله هباء منثورا . قال ثوبان : يا رسول الله صفهم لنا ، جلهم لنا ، أن لا نكون منهم و نحن لا نعلم ، قال : أما إنهم إخوانكم ، و من جلدتكم ، و يأخذون من الليل كما تأخذون ، و لكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها ) السلسلة الصحيحة للألباني

 

 10 أسئلة لتعرف هل أنت بار ؟ و هل حقا تحب والديك ؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الفقير الى الله
المدير العام
المدير العام
الفقير الى الله


عدد المساهمات : 598
نقاط : 1398
تاريخ التسجيل : 22/07/2009
العمر : 36

10 أسئلة لتعرف هل أنت بار ؟ و هل حقا تحب والديك ؟ Empty
مُساهمةموضوع: 10 أسئلة لتعرف هل أنت بار ؟ و هل حقا تحب والديك ؟   10 أسئلة لتعرف هل أنت بار ؟ و هل حقا تحب والديك ؟ I_icon_minitimeالإثنين 11 يناير - 5:24

10 أسئلة لتعرف هل أنت بار ؟ و هل حقا تحب والديك ؟ Bismillah

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،
بســم الله الـرحمــن الرحيــم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

سأسألكم أسئلة و أرجوكم أجيبوا على عبر الردود


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
أخوتي الأعزاء..أخواتي العزيزات
إلى كل طفل و طفلة ..
لكل مسلم مهما كان عمره أو جنسه ..
سأقف معكم اليوم وقفة .. تحتاج لبعض الوقت فقط و لكن الكثير من الصدق و الإخلاص!
أول ما سأبدأ به سؤال قد تبدو إجابته بالنسبة لكم بديهية أو قد تقولون أنه لا يحتاج إلى إجابة فهي معلومة بالضرورة و قد تجيبان بسرعة و دون تفكير :
-بالتأكيد نعم.
هل حزرتما ما هو السؤال؟
و ما هو الموضوع؟
أراكم تتحرقون شوقا إخوتي الصغار لمعرفة هذا السؤال العجيب الذي عرفتم إجابته قبله و أيقنتها أنفسكم !!
نعم .. السؤال هو :
-أخي الحبيب,أختي الغالية هل تحب و هل تحبين والديك؟
أسمع صوتك الصغير يقول:
-بالتأكيد نعم
و صوتك أخيتي يجيب:
-طبعا
سأسأل سؤالا ثان :
-هل تعتبرون إخوتي أنكم من البارين بوالديهم ..
!!!
- ام ..نعم !
- آها ..أرجو ذلك !
- آء ..ربما !
- .. بالتأكيد !
أتساءل لماذا لم تكن إجابتكم هذه المرة موحدة و لم تكن سريعة و عفوية كالإجابة السابقة ؟
-طيب .. حسنا ..أسمع أحد الأصدقاء يقول لي عرف لنا معنى البر بالوالدين
بر الوالدين يا أصدقائي الصغار هو الإحسان إليهما و طاعتهما في غير معصية الله و الرحمة بهما و التصرف بأدب و حنان معهما و هو أمر إلاهي أمرنا الله به في كتابه العزيز فقال بعد بسم الله الرحمن الرحيم :"
"وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ"
و قوله تعالى
"وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فََلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفَا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ"
وقوله صلى الله عليه وسلم حين قال له رجل : من أبر ؟ قال : أمك ، قال : ثم من ؟ قال : أمك ، قال : ثم من ؟ قال: : أبوك : أمك ، قال : ثم من ؟ قال




و الآن كلكم متشوقون لتعرفوا هل حقا أنتم بارين بوالديكم أم لا؟
فهل تعتبرون أنفسكم من البارين بوالديهم ؟
ربما سنحتاج لإجراء إختبار بسيط يجريه كل واحد منكم بمفرده إختبار سري يعرف به كل طفل و كل مسلم مدى بره بوالديه
لنبدأ إن شاء الله
و أرجو أن تجيب بصدق فهذا الإختبار لا يراه إلا أنت و الله سبحانه و تعالى الرقيب عليك و المحصي لأفعالك فكن مخلصا حتى تصلح من نفسك وتعرف مدى برها
و الآن أتركك صديقي مع الأسئلة :
1-عندما يناديك أحد والديك و أنت تتفرج على التلفزيون في برامجك الكرتونية المفضلة ماذا تفعل؟
+أ+أجيب والدي و أسرع نحوهما لتلبية طلبهما
+ب+أطلب منهما أن ينتظرا قليلا حتى أنهي برنامجي المفضل
+ج+أتظاهر بأنني لم اسمع و أتجاهل ندائهما

-أحسنت إستجابتك لنداء والديك أولا هي إستجابة لنداء الله عز و جل فالله سبحانه و تعالى يقول في محكم كتابه العزيز:
"وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا
إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا . رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُواْ صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُورًا" الإسراء/23-25
فربط عبادته بطاعة الوالدين فما أعظم أجرك
أما أنت يا من ترددت و تلكأت في الإجابة أو أجبت بلا راجع نفسك و إسألها بصدق من تحب أكثر أمك و أباك الحنونين أم التلفزيون و أفلام الكرتون !!


2-عندما يطلب منك والداك القيام بعمل لا تريد القيام به :
+أ+تفعله طاعة لهما مع عدم رغبتك فيه
+ب+تناقشهما فإن إقتنعا فعلته و إن لم يقتنعا تركته و لكنك لا تستغني عن النقاش في كل أمر
+ج+تفعل ما يروق لك و لا تعبأ إلا برغباتك حتى لو كانت تتعارض مع مصلحتك الفعلية


-أحسنت من واجبك طاعة والديك ما لم يأمراك بمعصية فهما أدرى بمصلحة و بالتأكيد ما طلبا منك ذلك الأمر إلا لمصلحتك
دع الجدل عندما يكون في الأمر مصلحتك أيها المجادل و لا تتناقش إلا في أمر يستحق حقا النقاش
أما أنت ايها العنيد هل أذكرك مرة أخرى أن على المحب إتباع حبيبه
3-عندما يناديك أحد اصحابك للعب خارجا بينما أمك وحدها في البيت و تحتاج بقاءك معها لتسليها و تحادثها :
+أ+تفضل البقاء مع أمك على أي إنسان في العالم
+ب+تتردد و تحس بتمزق في داخلك "أي ربي أمي ام صديقي" ثم تختار على مضض البقاء مع أمك
+ج+تتركها وحدها و تذهب للعب مع صديقك و تقول مبررا لنفسك سيأتي أبي قريبا من العمل و لن تبقى وحيدة كما أن لها الكثير من الأعمال لتقوم بها و لن تمل



-أحسنت ينبغي أن تكون أمك أحب إنسان في العالم بالنسبة لك فقد قال النبي الكريم موصيا بها "أمك ثم أمك ثم أمك" فما أعظم حظك بها و ما أعظم حظها بولد بار مثلك
يا بني لا تتردد أمك أولى بحبك و لو بقيت معها فلم المضض و الله إنها ستحزن لو تراك غير سعيد بصحبتها و تفضل خروجك مع صديقك على بقائك معها و أنت متأسف مع أنها تحب رفقتك فهل رأيت مدى عطفها و إيثارها ألا تكون مثلها و اللعب مع صديقك له أوقات كثيرة أخرى
يا صغيري يا حبيبي يا من تركت أمك الغالية التي تشتاق لقربك وحدها أمك تحبك أكثر مما يحبك صديقك فلم لا تحب البقاء معها أكثر من البقاء مع صديقك و في النهاية صديقك هو سيأتيك آلاف المرات للعب ألا تأثر فيها مرة والدتك
4-إذا احتاجك والدك يوما في عمل معه و أنت تشعر بالتعب أو الرغبة في الراحة و النوم :
+أ+تسارع لمساعدته رغم رغبتك في الراحة تبتغي بذلك الأجر من الله
+ب+تطلب منه أن يعذرك هذه المرة فأنت تعب و تعوض مساعدتك له مرة أخرى
+ج+تقول بتذمر أنك تعب و تتبرم من عدم مراعاته لشعورك ذاك ثم تنام


-أحسنت فالله لا يضيع أجر من أحسن عملا و ستحس بسعادة و راحة بعد مساعدة والدك
صديقي من قال أن والدك لا يحتاجك حقا هذه المرة أكثر من أي مرة اخرى لتعرض عنه
يا طفلي الكسول أيهما خير رضا الله برضاء والديك أم النوم !!

5-عندما يطلب منك والداك الدراسة و التميز لخدمة دينك و لأجلهما :
+تجتهد و تسعى لتكون من الأوائل فتسعدهما و ترفع رأسيهما
+تجتهد مرة و تكسل أخرى و تقول هذا ما في وسعي
+لا يهمك الأمر و لا يهمك تحصيلك الدراسي فأكثر ما يعنيك الراحة و اللعب


-أحسنت ايها المجتهد و جدد النية في دراستك لتحصل المعارف التي تفيد بها دينك و لترضي والديك فيرضى ربك
و أنت عزيزي إجتهد أكثر فبوسعك فعل الكثير فلا تيأس و لا تكسل و تذكر دائما دينك الذي تريد أن تخدمه ووالداك الذان سيفخران بإمتيازك كن مميزا فأنت تستطيع ذلك
طفلي الصغير لماذا تحبط نفسك إعمل الآن لترتاح غدا فعندا تكبر و ترى أصحابك منهم من صار طبيبا و آخر مهندسا أو معلما و آخر استاذا و أنت لست بمستواهم ستندم فاسعى الآن كي لا تندم
6-عندما تغادر البيت أو تدخله أول ما تفعله :
+أ+تبحث عن والديك فتحييهما و تقبلهما
+ب+تدخل غرفتك فإذا ما حضر أحد والديك سلمت عليه و قبلته
+ج+لا تبالي و إذا رأيت أمك أو أباك تحييهما تحية عابرة


-أحسنت فالتحية جاء بها الإسلام الكريم فما بالك لو كانت لوالديك
أسرع لأمك يا صغيري و قبلها قبل أن تفعل أي شيء لأنها ستسعد بذلك
لا تكن جافا باردا مع والديك فهما لم يكونا كذلك معك يوما !

7-عندما يكون لك سر أو حصل لك شيء في الشارع أو المدرسة
+أ+تحدث به أمك أو أباك أو كلاهما
+ب+تحدث به فقط أصدقائك و لا تحدث والديك إلا إذا صارت مشكلة لا يفضها غيرهما
+ج+لا تحدث والديك ولا تتحدث معهما في خصوصياتك


-أحسنت فالصراحة مطلوبة مع الوالدين و تضمن لك الثقة و الراحة
صغيري لن تجد أحن و أعقل و أشد تكتما على أسرارك من والديك فتقرب منهما و لا تخجل في مصارحتهما بكل ما يحدث معك و يجول في بالك فهما أقدر الناس على مساعدتك
(للإجابة الثانية و الثالثة)
8-إذا وعدك والداك بشيء ثم طرأ عليهما أمر و لم يستطيعا الوفاء بوعدهما ماذا تفعل؟
+أ+تتفهم الأمر و تأجله مرة أخرى
+ب+تغضب لأنهما يقولان لك أن من يعد يجب أن يفي لكن تكتم ذلك في نفسك و أحيانا أخرى تتفهم و لكن تلزمهما بوفاء الوعد متى مضى الظرف الطارئ
+ج+تخاصمهما و تتهمهما بأنهما كذبا عليك !


-أحسنت فهذا العمل من البر
بني من صفات المسلم إلتماس الأعذار لاخيه المسلم فما بالك بوالديك فلا تغضب و بإذن الله متى كان في وسعهما لن يتأخرا عليك بما وعدا تذكر كم وعداك ووفيا أفلا تعذرهما إذا ما استطاعا و الله سبحانه و تعالى يقول "لا يكلف الله نفسا إلا وسعها" فلا تكن ظالما
يا بني قال تعالى و اخفض لهما جناح الذل من الرحمة و قل لهما قولا كريما فلماذا تغفل عن أوامر الله ثم تريد الجنة !!

9-عندما يكون عندك حلوى أو طعام لذيذ أو شيء تحبه :
+أ+تؤثر به والديك سواء كله أو تعطيهما بعضه
+ب+مرة تقتسمه مع والديك و أخرى تستأثر به لنفسك
+ج+لا تعطي لوالديك منه شيئا

-أحسنت هكذا كان شأن الصحابة حتى أن أحدهم منذ أن اسلم كان لا يأكل في نفس الإناء حتى لا يأخذ شيئا تشتهيه
وعن الزهري، قال: كان الحسن بن علي لا يأكل مع أمه، وكان أبر الناس بها، فقيل له في ذلك، فقال: أخاف أن آكل معها، فتسبق عينها إلى شيء من الطعام وأنا لا أدري، فآكله، فأكون قد عققته
أنت تعرف بالتأكيد قصة الرجل الذي كاد يهلك لأنه كان يحضر الطعام إلى بيته فلا يطعم منه أمه و كاد يموت دون أن ينطق بالشهادتين لولا أن رحمته و غفرت له ذنبه معها فانظر جحوده و انظر رحمتها به
10-عندما ترى أمك منهمكة غي أعمال المنزل :
+أ+ تساعدها في أعمالها حتى لو لم تطلب بالإظافة على أنك دائما توضب غرفتك و تهتم بنظافتها و نظافة ثيابك حتى لا تشقي أمك
+ب+ تهتم فقط بنظافة غرفتك و ثيابك و لا تعبأ بباقي البيت و لا بباقي حاجات أمك و تعتبر مسؤوليتك فقط في متاعك
+ج+لا تساعدها و لا تهتم بنظافة غرفتك و ثيابك !!


-أحسنت فهذا يعني أنك تتبع سنة لحبيب صلى الله عليه و سلم فقد قالت السيدة عائشة" كان في خدمة أهله حتى إذا حضرت الصلاة قام إلى الصلاة"

أحسنت اهتمامك بغرفتك و مظهرك علامة طيبة و هكذا يجب أن يكون المسلم لكن لا باس لو ساعدت أمك عندما يكون لديها ضيوف مثلا مهما كنت شابا أو فتاة فلا يعيب الرجل عمل البيت لكن يعيبه عدم اكتراثه بأمه
لا يا صغير ! من صفات المسلم النظافة لقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم "النظافة من الإيمان" فلا تفوت عليك استمتاعك بهذه الخصلة الطيبة !



التقييم

على كل إجابة +أ+ لك 10 نقاط
على كل إجابة +ب+لك 5 نقاط
على كل إجابة +ج+ لك نقطة

إذا كان مجموع إجاباتك
بين ال 70 - 100 نقطة فأنت ولد بار و تحب والديك و بالتالي سيحبك الله و يفتح لك ابواب الجنة الثمانية تدخل من ايها شئت فطوبا لك ببرك
أقل من 70 و أكثر من 40 نقطة فأنت تحب والديك و لكن عليك أن تتفانى أكثر في برهما فهما أغلى شيء يمكن أن تكسبه في هذه الدنيا
اقل من 40 نقطة أذكرك يا صغيري بتقوى الله و بر الوالدين فقد أفلح من بر والديه و اعلم أن نتائج العقوق وخيمة و تسبب غضب الله سبحانه و تعالى و المسلم لا يرضى أن يغضب والداه عليه فيغضب الله عليه عد إلى والديك و كن بارا و مطيعا الآن ..نعم الآن غذهب إليهما و قبلهما و إعتذر لما بدر منك من قبل لا تخجل فخير الخطائين التوابون.

الخلاصة
من مظاهر بر الوالدين :

-1-طاعتهم
-2-عدم السفر من دون رضاهما
-3-الإنتهاء عما ينهيان عنه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://manar.yours.tv
 
10 أسئلة لتعرف هل أنت بار ؟ و هل حقا تحب والديك ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات المنار الاسلامية :: قسم خاص للأطفال :: اطفال المنتدى-
انتقل الى: